كفيت ووفيت أخي العزيز، وأتمنى أن لا أزعجك بأسئلتي، خاصة وإن المجلة أعجبتني كثيرا، وأريد أن يكون مظهرها متناسبا مع جهدك الكبير في إخراجها، وإن شاء سأكون متواصلا معكم، للإستزادة من خبرتكم وللمحاولة في تنشيط هذا الصرح المفيد، مع فائق إحترامي.
أخوك أبو دنـيا